• نقص فيتامين «د» يهدد 90 % من السعوديين بالسرطان والسكري.
• 94 % من النساء المصابات بسرطان الثدي لديهن نقص في فيتامين (د).
• نقص فيتامين «د» يصيب 25 % من أطفال السعودية بالكساح.
• 80 % من الأطفال مصابون بنقص فيتامين (د).
على الرغم من خطورة العناوين السابقة، التي تنشرها صحفنا بكثرة مؤخراً، فإننا لم نجد رد فعل من وزارة الصحة يتناسب مع هذا الأمر، بالإضافة إلى عدم وجود حملات توعوية مكثفة عن خطورة نقصانه في الجسم.
بل إنني أذهب إلى أكثر من هذا وأتساءل:
هل الازدياد الملحوظ في أمراض السرطان مؤخراً – عافانا الله وإياكم – هو بسبب نقص هذا الفيتامين؟
لقد كشفت بحوث طبية حديثة أن فيتامين (D) يفيد في مقاومة مرض السرطان، وأن معدلات السرطان تتضاعف لدى من لا يتعرضون لأشعة الشمس بالقدر الكافي، ما يجعل أجسامهم لديها نقص في كمية الفيتامين المناسبة (أي الافتقار للأشعة فوق البنفسجية)، ويتحدث الأطباء عن وجود صلة بين سرطانات البروستاتا والمبيض والثدي وبين نقص أشعة الشمس وفيتامين (D) الذي يفيد في علاج كثير من الأمراض، بالإضافة إلى الخضراوات والفاكهة المحتوية على هذا الفيتامين.
وتظل أشعة الشمس ضرورية لتجنب بعض الأمراض المستقبلية، حيث جاء في دراسة بحثية أن تعريض أشخاص مصابين بارتفاع طفيف في ضغط الدم للأشعة فوق البنفسجية لعدة دقائق على الأقل ثلاث مرات أسبوعياً نجح في خفض ضغط الدم وجعله قريباً من المعدل الطبيعي، وكل هذه المشكلات يمكن تفاديها بالحصول على الكمية المناسبة والضرورية لفيتامين (D) من مصادره المتعددة.
وتبقى المشكلة في النقص الدائم والمستمر لهذا الفيتامين، ولكن المشكلة الأكبر هي فقدان التوعية من الجهات المختصة.
• 94 % من النساء المصابات بسرطان الثدي لديهن نقص في فيتامين (د).
• نقص فيتامين «د» يصيب 25 % من أطفال السعودية بالكساح.
• 80 % من الأطفال مصابون بنقص فيتامين (د).
على الرغم من خطورة العناوين السابقة، التي تنشرها صحفنا بكثرة مؤخراً، فإننا لم نجد رد فعل من وزارة الصحة يتناسب مع هذا الأمر، بالإضافة إلى عدم وجود حملات توعوية مكثفة عن خطورة نقصانه في الجسم.
بل إنني أذهب إلى أكثر من هذا وأتساءل:
هل الازدياد الملحوظ في أمراض السرطان مؤخراً – عافانا الله وإياكم – هو بسبب نقص هذا الفيتامين؟
لقد كشفت بحوث طبية حديثة أن فيتامين (D) يفيد في مقاومة مرض السرطان، وأن معدلات السرطان تتضاعف لدى من لا يتعرضون لأشعة الشمس بالقدر الكافي، ما يجعل أجسامهم لديها نقص في كمية الفيتامين المناسبة (أي الافتقار للأشعة فوق البنفسجية)، ويتحدث الأطباء عن وجود صلة بين سرطانات البروستاتا والمبيض والثدي وبين نقص أشعة الشمس وفيتامين (D) الذي يفيد في علاج كثير من الأمراض، بالإضافة إلى الخضراوات والفاكهة المحتوية على هذا الفيتامين.
وتظل أشعة الشمس ضرورية لتجنب بعض الأمراض المستقبلية، حيث جاء في دراسة بحثية أن تعريض أشخاص مصابين بارتفاع طفيف في ضغط الدم للأشعة فوق البنفسجية لعدة دقائق على الأقل ثلاث مرات أسبوعياً نجح في خفض ضغط الدم وجعله قريباً من المعدل الطبيعي، وكل هذه المشكلات يمكن تفاديها بالحصول على الكمية المناسبة والضرورية لفيتامين (D) من مصادره المتعددة.
وتبقى المشكلة في النقص الدائم والمستمر لهذا الفيتامين، ولكن المشكلة الأكبر هي فقدان التوعية من الجهات المختصة.